Kritik dan tuduhan yang dilontarkan

Kritik dan tuduhan yang dilontarkan oleh orientalis tentang keabsahan dan autentisitas hadis banyak mendapat jawaban dari ulama hadis, sebagai upaya meluruskan kritik dan tuduhan tersebut.
Di antara ulama yang melakukan kritik dan koreksi terhadap pendapat para orientalis tersebut adalah Musthafa al-Siba’i, Muhammad ‘Ajjaj al-Khatib, Shubhi al-Shalih dan Muhammad Musthafa Azami.
Terkait dengan tuduhan mereka tentang adanya larangan penulisan hadis oleh Nabi dan tidak adanya peninggalan tertulis, Shubhi Al-Shalih mengatakan bahwa larangan penulisan tersebut disampaikan secara umum pada masa awal turunnya wahyu al-Quran karena Nabi khawatir hadis tercampur dengan Al Quran. Tetapi setelah sebagian besar Al Quran diturunkan, maka Nabi memberikan izin penulisan hadis secara umum kepada para sahabat. Kenyataan ini diperkuat dengan dikemukakannya catatan-catatan hadis pada masa Nabi seperti catatan Sa’id ibn ‘Ubaddah, Samrah ibn Jundub (w. 60 H), Jabir ibn ‘Abd Allah (w. 78 H), ‘Abd Allah ibn ‘Umar ibn al – Ash (w. 65 H), dan ‘Abd Allah ibn al-Abbas (w. 69 H).

Results (Arabic) 1:

الانتقادات والاتهامات الموجهة من المستشرقين حول صحة وأوتينتيسيتاس حصلت الجواب من كثير من علماء الحديث للحديث، في محاولة لتصويب هذه الانتقادات والادعاءات.
بين العلماء الذين قاموا بنقد وتصحيح للمستشرقين هم مصطفى بن سيبأي، محمد ' الخطيب وعجاج صبحي الصالح ومحمد مصطفى اللاعبان.
وقال صبحي الصالح المرتبطة بادعاءاتها حول الوجود حظر لكتابة الحديث بالنبي، وعدم وجود تراث مكتوب، أن الحظر المفروض على هذه الكتابة تسليم علنا على الهبوط المبكر لأن الوحي القرآن الكريم أن تقلق النبي مختلطة مع القرآن الحديث. ولكن بعد أن تم الكشف عن أكثر من القرآن الكريم، ثم ألقي النبي إذن في الكتابة للحديث بشكل عام للصحابة. ويعزز هذه الحقيقة وتلاحظ أنه أدلى في الوقت الحديث النبوي مثل ابن "سعيد ملاحظة" 'ابداح بن جندب سمرا، (د 60 هجري)، بن جابر' عبد الله (د 90 هجري)، 'ابن عبد الله' عمر ابن الرماد (د 63 هجري)، و ' عبد الله بن العباس (دال 70 هجري).

Results (Arabic) 2:

الانتقادات والاتهامات التي وجهتها المستشرقين حول صحة وأصالة الحديث العديد من الحصول على رد من علماء الحديث، في محاولة لتصويب الانتقادات والادعاءات.
ومن بين العلماء الذين يجرون الانتقادات والتصويبات لآراء المستشرقين كان مصطفى السباعي، محمد عجاج الخطيب، Shubhi الصالح ومحمد مصطفى الأعظمي.
وقال Shubhi الصالح ذات صلة لادعاءاتهم بشأن حظر كتابة الحديث من النبي وعدم وجود تراث مكتوب ان الحظر تم تقديمه في الكتابة في وقت الوحي العام الأولي لشركة القرآن لأن حديث النبي تقلق مختلطة مع القرآن. ولكن بعد أن تم كشف معظم القرآن، أعطى النبي التقاليد إذن من الكتابة بصورة عامة في الصحابة. ومما يعزز هذه الحقيقة من خلال الحديث dikemukakannya يسجل الوقت النبوي كما يلاحظ سعيد بن Ubaddah، سمرة بن جندب (ت 60 ه)، جابر بن عبد الله (ت 78 ه)، عبد الله بن عمر بن آل - الرماد (ت 65 ه)، وعبد الله بن عباس (ت 69 ه).